ATPE Agence Tchadienne de Presse Ecrite
Articles Liés
بعد توقيع اتفاق الدوحة، تساند الحركة السياسية العسكرية اتحاد القوى من أجل التنمية والديمقراطية تحالف تشاد موحدة للانتخابات الرئاسية في ٦ مايو ٢٠٢٤م. والتي انطلقت أنشطتها رسميا يوم ٢٦ أبريل ٢٠٢٤ في القاعة الرئيسية للاوناما لدعم ترشيح محمد إدريس ديبي إتنو
وبعد التنصيب الرسمي لأعضاء مكتب اتحاد القوى من أجل الديمقراطية والتنمية، برر ممثل رئيس اتحاد القوى من أجل الديمقراطية والتنمية محمد كبير عثمان هذا الاصطفاف بالسلام وسياسة اليد الممدودة للرئيس الانتقالي. « لقد أمسكت الحركة السياسية العسكرية باليد الممدودة لرئيس المجلس العسكري الانتقالي آنذاك للمشاركة في الحوار التمهيدي في الدوحة، حيث وضعنا كل ثقلنا خلفه حتى يخرج بنتيجة، ويؤدي إلى حوار شامل ». والحوار الوطني السيادي.
ان هذا الاجتماع العظيم للقوى الحية التي اتفقت على التحدث مع بعضها البعض دون لغة هو من أجل طرد الشرور التي تقوض بلدنا. وهكذا وجدنا حلاً للتشغيل السلس وباعتبارنا جهة فاعلة رائدة، انضممنا إلى حكومة الوحدة الوطنية. وهذا يعني مدى عملنا من أجل السلام وما زلنا نفعل ذلك
مضيفا في حديثه ممثل رئيس اتحاد القوى من أجل الديمقراطية والتنمية محمد كبير عثمان من دوافع اتحاد القوى من أجل الديمقراطية والتنمية لدعم ترشيح محمد إدريس ديبي إتنو. وأضاف: “من الطبيعي أن ندعم رئيس الفترة الانتقالية الذي سمح بعودتنا إلى البلاد والذي يواصل الدعوة إلى السلام في خطة من ١٢ نقطة لبرنامجه السياسي، وهو يؤكد على الأمن. لا يمكننا أن نبني أمة قوية ومزدهرة بدون الأمن. وتابع: إن مقاتلينا الذين اختاروا دمج قوات الدفاع والأمن بعد نزع سلاحهم وتسريحهم سيساهمون بشكل أكبر في الدفاع عن سلامة الأراضي
مؤكدا بأن حركته ستواصل حملاتها بلا كلل من أجل فوز المرشح من الجولة الأولى
فاطمة محمد أحمد اب قاسي
